" " تعرف علي الملك شيشنق الامازيغي تعرف علي الملك شيشنق الامازيغي - مدونة موحا الاعلاميات -->

تعرف علي الملك شيشنق الامازيغي

شيشنق هو زعيم امازيغي ، قاد الجيوش امازيغي نحو احتلال مصر   واسس الاسرة الثانية والعشرون في عام (950 ق.م )وغير المعابد في مصر وفي عهده غير الكثير من شكل الحياة في بلاد المغرب
تحدث الأنتروبولوجيون اعتمادا على كتابات وجدت بمنطقة الكرنك المصرية عن غزوة كبيرة، أرضا وبحرا، وجهت ضد مصر، أيام حكم منفتان الأول (Menephtan 1er). وقد كان يشترك في هذا التحالف الهجومي الإغريق من الجهة الشرقية والأمازيغ من الجهة الغربية لوادي النيل، وكان الزعيم القائد للأمازيغ هو مارمايون (Marmaion) ، إلا أن هذا الغزو باء بالفشل ليحتفل الفرعون بنصره. لكن الأمازيغ الليبيون لم يتوقفوا عن تهديد مصر السفلى، ما جعل المصريين يسجلون معلومات عن هؤلاء الجيران الخطرين (الليبيون أو المشوش) طيلة حكم العائلة التاسعة عشر والعائلة العشرون .
بعد وفاة بزوسينيس الثاني (Psossenes II) سنة 950 ق. م، استولى شيشنق (Cicnnaq) على الحكم بمصر الفرعونية وأسس لملك الأسرة الثانية والعشرين . وقد أعطى الشرعية لملكه بتزويج ابنه أسورقون (Osorkon) من الأميرة ماكار (Makare) ابنة بزوسينيس الثاني المتوفى، كما جعل من ابن ثان له قسيسا أكبر لمعبد آمون بالتيبيس، وأسس عاصمته بوباستيس وثبت دعائم ملكه بإقطاع أراضي دلتا النيل لرجال من قبيلته. وبذلك بدأ عهد فيودالية جديد بمصر، وبدأ بذلك العام الأول للسنة الأمازيغية سنة 950 ق. م. الذي يوافق اعتلاء البربر لعرش مصر الفرعونية . )
( يعود أصل شيشنق إلى قبيلة المشوش الأمازيغية. ويرجح الباحثون أن المشوش، وهم من أصول بربرية، سكنوا المناطق الشمالية من الصحراء الليبية، وأن ديارهم كانت تمتد غربا حتى المناطق التي تمثل تونس الحالية. وقد أشار إليهم هيرودوت، مؤرخ اليونان الكبير، بأنهم يقيمون إلى الغرب من بحيرة تريتونيس. لكن، مع بداية الأسرة الثامنة عشرة المصرية، بدأ المشوش يتجمعون حول حدود مصر الغربية طلباً للإقامة الدائمة حول دلتا وادي النيل . ومن خلال الرجوع إلى الوثائق التي تشير إلى الحروب التي دارت بينهم وبين المصريين، يتضح أن المشوش كانوا يرغبون في الاستيطان بمصر، ذلك أن الزحف الأمازيغي من تونس وليبيا لم يتوقف لسنوات متتالية، واستمر النزوح دون أن يستطيع الفراعنة كبح هذه الهجرة. ورغم أنهم فشلوا في الوصول إلى دلتا النيل عن طريق الحرب، إلا أنهم استطاعوا الاستقرار في الكثير من مناطق مصر سواء في حاميات الحدود أو بانضمامهم إلى الجيش كجنود مرتزقة . لذا أصبح الجيش المصري ابتداءً من الأسرة العشرين يتكون من الأمازيغيين دون سواهم . وكان ملوك مصر في ذلك الوقت يقدمون لهؤلاء الجنود هبات من الأرض كأجور لهم ، مما أدى إلى تكون Diaspora عسكرية أمازيغية
بمصر. وقد وصل بعض العناصر من المشوش إلى مناصب هامة في البلاط الملكي، وإلى مراكز القيادة في الجيش. ونتيجة لتعاظم سلطان كهنة طيبة المصريين، استدعى الفراعنة جيوشهم من الأمازيغ ضد هؤلاء الكهنة وأعطوهم أراضي إضافية مقابل ذلك، سيؤدي إلى نماء جاههم وتعاظمت مراتبهم، فكانت الفرصة سانحة
أمازيغ أحرار حطموا غرور الفراعنة عبر التاريخ 
ششناق أدّبهم، المعز لدين الله بنى لهم القاهرة والأزهر، ابن معطي علمهم العربية، وابن زياد فتح الأندلس الذي ضيعوه



علماء جزائريون درسوا هنا 
ترى هل فكر ابن الجزائر المعز لدين الله الفاطمي ان القاهرة التي بناها يمكن أن تتحول يوما منصة لسب الجزائر والجزائريين، وهل سيكون ابن معطي الزواوي راضيا حين يعلن ان المصريين الذين علمهم اللغة العربية زوروا نسبه ونسبوه لغير أبيه.. 
في محاولة تافهة للانتقاص من قيمة محمد روراوة، قال نذل مصري خاف أن يذكر اسمه رغم أنه كان يتحدث من مصر إلى احد دكاكين الحقد المصري على الجزائر، وما درى أنه أحيا في ذاكرة قومه جرحا عميقا قديما غائرا كانت بدايته من الملك شيشناق الذي أطاح بالفرعون رمسيس الثاني بسبب تحالفه مع الرومان الذين فشلوا في احتلال شمال افريقيا بسبب المقاومة الشرسة التي واجههم بها البربر، فعقد رمسيس الثالث صفقة حقيرة مع
  • الرومان لتمكينهم من فتح جبهة أخرى ضد البربر، إلا أن الملك شيشناق انتبه إلى الأمر فحرك جيشا هدد بهدم الأهرامات، ثم تراجع عن هدمها بعد النصر الذي حققه في المعركة واكتفي بضم ملك مصر إليه وزوج ابنه بإحدى بنات أمرائهم سنة 950 قبل الميلاد، وأسس لعهد جديد في حكم مصر، بل توارث حكم مصر 17  ملكا بربريا، وخلال السنوات الماضية حاول المصريون تزوير تاريخ شيشناق، لكن الوثائق التاريخية جعلتهم ينكمشون على أنفسهم.. وفي العصر الإسلامي وتحديدا في سنة 969 ميلادي فتح المعز لدين الله الفاطمي مصر التي انتزعها من العباسين وقطع عنهم البيعة فيها، ويشهد كل المؤرخين أن المعز لدين الله الفاطمي أحدث نهضة عظيمة في مصر ساعده على ذلك ولعه بالعلم وإتقانه للغات الأجنبية، كما اتخذ من القاهرة عاصمة للجهاد وكان أهم ما قام به طرده للقرامطة من الجزيرة العربية، ومن الجهالات التي يطلقها "إعلاميون" مصريون أنهم علموا الجزائريين الإسلام وما علموا أو تجاهلوا ان جامع الأزهر الذي كان يسمى عند تأسيسه جامع القاهرة قد بناه المعز لدين الله الفاطمي وقد بدأ البناء سنة 970 للميلاد وانتهي العمل فيه سنة 975 ثم بعد ذلك سمي الجامع الأزهر، وكان جامع القاهرة منذ تأسيسه من طرف الأمازيغ أو البربر كما يسمهم الفراعنة.
  • ومن الحماقات التي نريد أن ينتبه إليها الناس هي قضية اللغة العربية التي خرج علينا "متعالون" من القاهرة ليقولوا لنا انه معلمونا اللغة العربية، ومن جهلهم ووقاحتهم حاولوا ان يغيروا نسب العلامة ابن معطي الزواوي الذي ولد في الناصرية -ولاية بجاية - سنة 564 للهجرة وأخذ العلوم وعلم ببجاية، ثم رحل إلى الشام ومصر، ثم توفي في مصر سنة 628 للهجرة، وبسبب وفاته في مصر نسبه المزورون المصريون إليهم وكتبوا على قبره "ابن معطي المصري"، وفي العصر الحديث كتب الشيخ يوسف القرضاوي بانبهار عن شيخه العلامة الفضيل الورتيلاني -وهو بربري- الذي قال بأنه شرح ألفية ابن مالك بأسلوب عجيب.         
  • كما ظهر عبر مختلف المراحل التاريخية قادة امازيغ بهروا الدنيا كان منهم طارق بن زياد، يوسف بن تاشفين، وكان هناك علماء كبار تداولوا على مشيخة الأزهر ودرسوا فيه كان من أهمهم الشيخ الأخضاري.. وفي المجال الرياضي لقن بربر الجزائر الفراعنة عدة دروس للمصريين كان تصدي حارس مرمى المنتخب الوطني البربري "فوزي شاوشي" لهجمات المنتخب المصري كان ذلك سببا في إعفاء الفراعنة من الذهاب إلى جنوب افريقيا الصيف القادم.   

أحيا في ذاكرة قومه جرحا عميقا قديما غائرا كانت بدايته من الملك شيشناق الذي أطاح بالفرعون رمسيس الثاني بسبب تحالفه مع الرومان الذين فشلوا في احتلال شمال افريقيا بسبب المقاومة الشرسة التي واجههم بها البربر، فعقد رمسيس الثالث صفقة حقيرة مع الرومان لتمكينهم من فتح جبهة أخرى ضد البربر، إلا أن الملك شيشناق انتبه إلى الأمر فحرك جيشا هدد بهدم الأهرامات، ثم تراجع عن هدمها بعد النصر الذي حققه في المعركة واكتفي بضم ملك مصر إليه وزوج ابنه بإحدى بنات أمرائهم سنة 950 قبل الميلاد، وأسس لعهد جديد في حكم مصر، بل توارث حكم مصر 17 ملكا بربريا، وخلال السنوات الماضية حاول المصريون تزوير تاريخ شيشناق، لكن الوثائق التاريخية جعلتهم ينكمشون على أنفسهم تابع التتمة عبر هدا الرابط 
http://www.snf24.com/1vgc

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق